الفنون التشكيلية Options
الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
سارة العقروبي هي فنانة ومعلّمة إماراتية متعددة التخصصات حائزة على شهادة الماجستير في الرسم من الكلية الملكية للفنون في لندن. سارة المهيري
وقال الجنيبي: «يعد المعرض السنوي من أعرق وأهم المعارض الفنية في الإمارات، وهو بمثابة تظاهرة ثقافية واحتفال مشهدي ذو طابع محلي يتيح المجال لمعرفة التحولات التي مرت بها الحركة الفنية في الدولة، ويتمحور الهدف من المعرض حول المساهمة في تعزيز الحركة الإبداعية، وإثراء المشهد الفني، وأصبح المعرض السنوي بمنزلة ذاكرة للحركة الفنية في الدولة وحاضرها ومستقبلها»
تتحدى السركال المادية المتوقعة عبر البحث في ماهية اللامادية، لتتماهى معها الحدود بين التجاري والفني. نجوم الغانم
التشكيل الإماراتي . . محطات وملامح اتجاهات مغامرة وقفت على تخوم التجارب العالمية
إلى القائد الحكيم ورجل العلم والثقافة والمعرفة، صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي قدَّم الدعم المعنوي والمادي لقيام الحركة الفنية في الشارقة، إضافة إلى انتهاجه سياسة ثقافية واعية في شتى الحقول العلمية والمعرفية، وبذل جهوده في رعاية التنمية الثقافية العربية ودعم الإبداع.
الفعاليات الشائعة فعاليات الإمارة فعاليات مختارة شبكات التواصل الاجتماعي
بوريل يحذر من انهيار لبنان ويشدد على وقف فوري لإطلاق النار
كما يمكن للفنان التعبير عما يعيشه بداخله من خلال الرسم وأيضا يستطع عبر الرسم أن يستخدم الفنان الشمع والرصاص وأقلام الألوان المختلفة وغيرها.
يجب اتبع الرابط دائماً، بخصوص أي موضوع أو أمر، الحصول على استشارة من جهة مهنية مؤهلة بشكل مناسب.
«الإمارات للفنون التشكيلية» تنظم «تقنيات تكوين اللوحة»
المدرسة الانطباعية الجديدة أو ما بعد الانطباعية: هذه المدرسة هي مزيج بين المدرسة الانطباعية والمدرسة الواقعية، ولكن بأسلوب حديث، وظهرت هذه المدرسة بسبب عدم رضا الفنانين عن المدرسة الانطباعية القديمة، فبحثوا عن الأصالة والعمق وحافظوا على الرسم في الطبيعة، ولكن كانت ألوانهم هنا أكثر شدة ومتسقة أكثر مع الأقمشة التي يرسمون عليها.
المدرسة المستقبلية: تخلى بعض الفنانين عن الأسلوب المحافظ، وحاولوا تجسيد روح العصر الحديث بكل ما فيه مدموجاً مع الحركة البصرية، والسرعة في التنفيذ.
تعد المدرسة الرومانسيّة أو الرومانتيكيّة واحدة من المدارس التي شغلت حيزًا كبيرًا في عالم الفن التشكيليّ؛ ولعلّ ذلك يعود إلى ما تُتيحه من حريّة التعبير للفنان التشكيلي؛ إذ يمكن له أن يُطلق العَنان لمشاعره وعواطفه وانطباعاته في اللحظات التي يُعيد فيها تشكيل الواقع، ويُمكنه أن يتجاوز الحدود والقيود التي فرضتْها مدارس الفنون التشكيلية الأخرى، وممّا يُميّز المدرسة الرومانسية أنّها لا تُملي على الفنان ما هي العواطف والمشاعر التي يجب أن يُعبّر عنها، أو طريقة التعبير عن مشاعره، بل هي انطلاقة حقيقيّة صادقة لوجدان الفنّان ومشاعره وأحاسيسه حيال الواقع الذي يُعيد تشكيله.[٧]